بفضل من الله تعالى قمت بحضور ندوة اللغة العربية الرابعة بمسقط بعنوان ( تعليم اللغة العربية وتعلمها: رؤى وتجارب عملية)وكانت ندوة ذات فائدة عظيمة بتنوع محاورها الخمسة والأوراق الكثيرة التي تم طرحها في أيامها الثلاثة ٢٢-٢٤ إبريل، والأجمل ورش العمل التي صاحبت الدورة وربطت تعليم اللغة العربية بالوقت المعاصر وتسارع المعلومات التكنولوجية وما يصاحبها من ذكاء اصطناعي وربطه بتدريس اللغة العربية وكيفية الاستفادة من النظريات والطرق التي توصل إليها الباحثين في طرق تدريس اللغة العربية متأملين لحمل هذا الكم الرائع من المعلومات في صفوفنا الرائعة للرقي بتعليم اللغة العربية  وتقدمها

.